تقوم فكرة المدرسة الإسلامية على الاهتمام بالوقت وتقديم العلم النافع وذلك بتخريج الطالب في سن البلوغ قادراً على العمل والإنتاج يخدم نفسه وأهله ويكون عنصراً فعالاً في مجتمعه، والتعليم دائماً هو أساس ارتقاء المجتمعات وتقدمها فإذا صلح النظام التعليمي نهضت الشعوب وتقدمت، لذا كانت المدرسة الإسلامية وما زالت تهتم بالعلم النافع وتنهج أسلوباً فريداً يربط العلم بالعمل لتخرج طلابأ ملتزمين بأخلاق دينهم وعادات أمتهم متسلحين بالعلم والعمل.
أهلا بكم في ربوع المدرسة الإسلامية للتربية والتعليم وقي قلبها وقالبها ، فهي لكم ،أنشئت من أجلكم صغارا ومن أجل فلذات أكبادكم كبارا