تقبل المدرسة الإسلامية جميع الطلبة من فئات المجتمع ومن جميع الجنسيات التي تعيش في دولة الإمارات العربية المتحدة ضمن سياسة قبول ورؤية خاصة للمدرسة وبشروط يجب أن تتحقق، علماً بأن المدرسة تواكب سياسة الدولة في قبول فئة أصحاب الهمم وتؤمن بدمجهم في المجمتع المدرسي تطبيقاً لسياسة الدمج المعتمدة لدى حكومة الدولة.
تقدم المدرسة الإسلامية نموذجاً فعالاً للتعليم الذكي وتواكب وبشكل دقيق الطفرة التعليمية في هذا المجال وقد اعتمدت نظاماً تعليمياً متميزاً في هذا المجال من خلال بوابات التعليم الذكي وتجهيز المختبرات الخاصة بذلك وتطبيق جميع البرامج الحديثة في هذا المجال وقد أثبتت ذلك من خلال عملها في برنامج التعليم عن بعد الذي اعتمدته دولة الإمارات أخيراً.
تؤمن المدرسة إيماناً كبيراً بأن للمكتبة دور في الحصول على المعلومات والتي تعتبر من أهم المرافق في المدرسة، لذا راعت المدرسة ذلك بتوفير مكتبة كبيرة عامة تخدم الطلاب وتمنحهم فرصة البحث وكذلك وفرت مكتبات صفية تخدم كل صف بما هو مطلوب من المواد العلمية. وتستجيب المدرسة لتفعيل سياسة القراءة التي اعتمدتها حكومة دولة الإمارات العربية المتحدة في التعليم.
تمتلك المدرسة مجموعة من المختبرات العلمية التي توفر للطلاب فرصة لتطبيق ما يتعلمونه في الفصول الدراسية، مما يتيح لهم فرصة الإبداع والابتكار، وقد وفرت المدرسة جميع الأدوات المطلوبة في هذا الشأن حيث تمتلك مختبراً كبيراً وحديثاً يواكب متطلبات ومعايير التعليم مما يحقق أهداف المواد العلمية في هذا المجال.
أهلا بكم في ربوع المدرسة الإسلامية للتربية والتعليم وقي قلبها وقالبها ، فهي لكم ،أنشئت من أجلكم صغارا ومن أجل فلذات أكبادكم كبارا